
تتقدم أسرة ال محمد بمدينة تمير بالشكر والتقدير
للشيخ / ناصر بن عبدالعزيز بن ناصر العبدالله .
بعفوه عن قاتل ابنه محمد بلا مقابل ابتغاء رضوان الله .
والشكر موصول لكل من ساهم في عتق الرقبه وعلى رأسهم الشيخ / عبدالعزيز بن إبراهيم بن عبدالله الحسين .
( ابومالك )
جزاء ماقام به من الشفاعه والصلح والسعي لإعتاق الرقبة كما نسأل الله تعالى أن يثقل بها موازينهم وأهل بيتهم جميعاً وأن يعتق رقابهم من النار ويجزيهم خير الجزاء وأن يغفر لفقيدهم ويتغمده بواسع رحمته .
التعليقات 3
3 pings
عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالكريم العتيـِّق الناصري العمروي التميمي
06/10/2020 في 11:44 م[3] رابط التعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى في كتابه الكريم ( فمن عفى وأصلح فأجره على الله )
إذا كان الأجر على الله فلماذا تحزن على مافقدت
لن تتخيل ما عند الله لك لأنه وعد
وما عند الله خير وأبقى ولأن ما عند الله لا يستطيع أحد من البشر أن يتخيله في خضم الدنيا المتلاطمة الأمواج، ولكن كن مع الله كما يحب تجد عند الله مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر،،
مع عظمة الله سبحانه وتعالى فإن الرحمن الرحيم،،
يفرح بتوبة عبده ليس لأنه بحاجة عبده بل لأن عبده يحتاج مغفرته وجنته،، يفرح بتوبة عبده مع أن توبته لا تنفع الله الخالق ولكن لأن الله جلَّ وعلا لا يريد عذاباً لأحد من خلقه،، قد يقول قائل لماذا لا يهديني كي أدخل جنته أليس الله أرحم الراحمين وهو يفعل مايريد
الله سبحانه وتعالى يريد من عبده فعل السبب كي يستحق ماعند الله من نعيم مقيم ولأنه يعرف ضعف عبده في فإنه سبحانه يمهله في الليل ليتوب في النهار ويمهله في النهار ليتوب في الليل، ولو علم العبد ماعند الله من الرحمة والنعيم لما تأخر عن التوبة قيد أنملة ولو علم ماعند الله من العذاب لما اكتحلت عينه بنوم ولكن يمهله لعلمه بضعفه وجهله أحياناً وقد يريه في الدنيا من الأحداث وتَصَرُّم الأيام ما يوقض قلبه فإن تاب تاب الله عليه وإن استمر على الظلال فإن الله لا يظلم مثقال ذرة ويعفو عن كثير، ومع كل هذا فإن الله سبحانه وتعالى ينادي عباده ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )
من عنده الجنة والنار يقول سبحانه لا تقنطوا
فهل بعد هذه الآية من يأس وإن فعلت الأفاعيل
فالتوبة النصوح ليس بعدها إلا الجنة
ولا نَنْسَ من قاتل لأجلنا محمد ﷺ الذي قاتل من أجل رفعة الدين ومن أجل يدخل الناس في دين الله أفواجا حتى أصابته جراحات وكسرت رباعيته … ولم يتزحزح قيد أنملة فلنكن على الأقل متمسكين بما جاء به من الكتاب والسنة وما أيسر ذلك لمن علم أن الدنيا ساعة والآخرة لا آخر لها،،
عبدالله بن عبدالرحمن العتيِّق
06/10/2020 في 11:57 م[3] رابط التعليق
محافظة المذنب ، محافظة المذنب/ عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالكريم العتيـِّق الناصري العمروي التميمي عفى الله عنا وعن جميع المسلمين، وما بالأنساب ندخل الجنة ولكن بالعمل الصالح حيث قال ﷺ ( تعلموا من انسابكم ما تصلون به أرحامكم )
وكل بن آدم تراب وماء
وما سمي آدم آدمٌ إلا لأدمته أي لسمرته
( كلكم لآدم وآدم من تراب ) أو كما قال ﷺ
ألا لا يَفْخَرنَّ أحدٌ على أحد
عبدالله بن عبدالرحمن العتيِّق الناصري
16/09/2021 في 11:16 م[3] رابط التعليق
التعليق الأول سقطت منه بعض الكلمات والحروف بسبب الإستعجال